نعت الجمعية الموريتانية للجراحة الأستاذ الدكتور باب الطالب سيد أحمد الطالب.
وجاء في برقية التعزية :";بهذا المصاب الجلل تفقد موريتانيا أحد أهم ركائز الجراحة فكان الأب الحنون الذى ساهم بشكل كبير فى تكوين الجراحين وإنقاذ الأرواح وتفريج الكروب";.
وتقدم المكتب التنفيذي للجمعية بأحر التعازي لأسرة الفقيد وإلى كافة الأسرة الطبية وإلى الموريتانيين جميعا.