أعلنت المنظمة الإسلامية للتربية والثقافة والعلوم (الإسيسكو) قرارها ترميم جامع شنقيط العتيق، وباحاته الداخلية والخارجية.
ويأتي ذلك في إطار الاتفاق مع وزارة الثقافة، ووفق احترام كامل للمعايير الفنية ذات الصلة بالتراث الثقافي
ويأتي ذلك في إطار الاتفاق مع وزارة الثقافة والفنون والاتصال و العلاقات مع البرلمان ووفق احترام كامل للمعايير الفنية ذات الصلة بالتراث الثقافي
ويعد جامع شنقيط أحد أبرز معالم المدينة التراثية، ويمثل نموذجا معماريا فريدا يجمع بين البساطة والتنسيق الهندسي الدقيق، وتأسس للمرة الأولى سنة 160 هجرية، في شنقيط القديمة، قبل أن يتم نقله في التأسيس الثاني إلى مكانه الحالي سنة 660 للهجرة.