قال قائد الدرك الوطني الفريق أحمد محمود ولد الطايع إن القطاع يقف في الصفوف الأمامية في معركة بالغة الخطورة هي مكافحة الجريمة المنظمة بدءا بالتصدي لآفة المخدرات، والهجرة غير الشرعية، ومواجهة التحديات الجديدة للجريمة السبرانية، مشيرا إلى أن الدرك الوطني قام في الآونة الأخيرة بعمليات نوعية اثبتت قدرته على القيام بواجباته بكفاءة واقتدار.
جاءت كلمة ولد الطايع اليوم في حفل تخرج الدفعتين الـ53 من التلاميذ الدركيين والـ33 من تلاميذ ضباط الشرطة القضائية.
ونبه قائد أركان الدرك إلى إنشاء فرق متخصصة وكتيبة خاصة بمكافحة الجريمة السبرانية لتكون درعا واقيا في مواجهة هذا النوع من الجرائم، إضافة إلى تطوير الوحدات الميدانية للدرك الوطني والرفع من جاهزيتها.
